دور مواقع التواصل الاجتماعي في نشر ثقافة الحوار
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjjniVZmh7sqU6e6oxGJ1zDtKTQzyFSF4ysz2oSQ_zo64fLGV3iee72zSCZncogcEdpefhQquZ0B5XYXRveLq1UACutve_c3fxuE4oTurIz2mjZFOwcJ_t4uE7nM9EM0giWOEeQehPZwz8/s320/%25D9%2585%25D9%2588%25D8%25A7%25D9%2582%25D8%25B9+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA%25D9%2588%25D8%25A7%25D8%25B5%25D9%2584+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A7%25D8%25AC%25D8%25AA%25D9%2585%25D8%25A7%25D8%25B9%25D9%258A.jpg)
في وجود مرأى التقدم التكنولوجي المتسارع والسعي الحثيث لمسعى التكيف مع تلك المتغيرات المستجدة، ونظرا لأهمية المحادثات الفعالة في إنماء المجتمع، أتت دراسة “دور الفضائيات والمواقع والصحف الحديثة في أصدر ثقافة المحادثات” التي أعلنت عن وجود فجوة متنامية بين الفئات العمرية في المساحة من حيث اعتقاد واستخدام التقنية لنشر ثقافة المحادثات في مجتمعنا.
ولقد اتضح في التعليم بالمدرسة نطاق سهولة استعمال التقنية للبقاء على تتواصل مع الناس بشأن العالم ودورها في جعل الحياة أسهل وملاءمة، وايضا لسد الفجوة بين الأجيال وخلق بيئة تكنولوجية أكثر شمولاً، ولقد أعلن التعليم بالمدرسة أن البيت هو أفضل موضع يتواجد فيه الناس نحو دخولهم إلى الميديا الحديثة وإقامة الحوارات مع الآخرين عن طريق الأجهزة الفطنة، حيث يحكم معظم الناس 1/4 يومهم في تصرف الحوارات عبر وسائل الاتصال الاجتماعي.
كما اتضح أن معظم الناس يهتمون بإقامة الحوارات المرتبطة بالقضايا الاجتماعية مثل التربية والطفل باستعمال برنامج الواتس أب الذي يعد أكثر أداة للتواصل وإقامة الحوارات، في حين يعتقد آخرون بأن تويتر هو أكثر أداة تشارك في تقصي الإشباعات المرتبطة بالحوار.
ولقد لاحظنا أن السيدات الموظفات بين عمر 35-45 سنة هن الأكثر اهتماما بثقافة المحادثات وعليهن يعول أصدر تلك الثقافة بين أشخاص المجتمع، ولعل ذلك يعزز ويدعم مران المعلمات والطاقم الإداري في المدارس على ثقافة المحادثات، كما أنه من الهام تصرف مزيد من الدراسات والبحوث بخصوص دور الفضائيات والمواقع والصحف الحديث وتأثيره على النشء. وتمرين التلميذات على السبل السليمة لاستعمال الفضائيات والمواقع والصحف الجديدة واستغلالها الاستغلال الأفضل.
Aucun commentaire