الدعم البيداغوجي
الدعم التربوي أداة فعالة لتجاوز أشكال التعثر الدراسي:
يعتبر الدعم من بين المكونات الأساسية للعملية التعليمية التعلمية، لكونه يسمح بترسيخ مواطن القوة و تدارك التعثرات الحاصلة لدى المتعلمين في حينها، و تفادي تراكمها حتى لا تتحول إلى عائق حقيقي، يصبح معه المتعلم غير قادر على مسايرة أنشطة التعليم و التعلم مما يؤدي تدريجيا إلى عدم الاهتمام و بالتالي إلى الفشل و الهدر المدرسي.
1) مفهوم الدعم البيداغوجي:
الدعم هو مجموعة من الإجراءات و الاستراتيجيات التي يتخذها متدخل أو مجموعة من المتدخلين في وقت معين تهدف إلى تصحيح ثغرات العملية التعليمية التعلمية لتدراك النقص الحاصل في العمليتين و تقليص الفارق بين الأهداف المتوخاة و النتائج الفعلية.
و لا يمكن للدعم أن يحقق الهدف منه ما لم يكن مسبوقا بتقويم دقيق للتعلمات، حيث يتم تحديد نوع الصعوبات و التعثرات و تصنيف المتعلمين حسب نوع احتياجاتهم و درجتها. و جدير بالذكر بأنه كلما كان عدد المتعلمين المحتاجين للدعم كبيرا، كلما كانت الحاجة إلى مراجعة طرائق التدريس و المحتويات و التقنيات و الوسائل التعليمية ... أكبر.
الدعم هو مجموعة من الإجراءات و الاستراتيجيات التي يتخذها متدخل أو مجموعة من المتدخلين في وقت معين تهدف إلى تصحيح ثغرات العملية التعليمية التعلمية لتدراك النقص الحاصل في العمليتين و تقليص الفارق بين الأهداف المتوخاة و النتائج الفعلية.
و لا يمكن للدعم أن يحقق الهدف منه ما لم يكن مسبوقا بتقويم دقيق للتعلمات، حيث يتم تحديد نوع الصعوبات و التعثرات و تصنيف المتعلمين حسب نوع احتياجاتهم و درجتها. و جدير بالذكر بأنه كلما كان عدد المتعلمين المحتاجين للدعم كبيرا، كلما كانت الحاجة إلى مراجعة طرائق التدريس و المحتويات و التقنيات و الوسائل التعليمية ... أكبر.
2) أهداف الدعم البيداغوجي:
يمكن تحديد أهداف الدعم البيداغوجي فيما يلي:
يمكن تحديد أهداف الدعم البيداغوجي فيما يلي:
ـ جعل المتعلمين قادرين على تجاوز تعثراتهم في الوقت المناسب حتى لا تتراكم و تتحول إلى عوائق تعلمية.
ـ تجاوز معيقات التعلم التي لا يكون المتعلم بالضرورة سببا فيها.
ـ تقليص الفوارق التعلمية بين المتعلمين.
ـ تحقيق الاندماج بين مجموعة الفصل الواحد.
ـ تيسير عملية الربط بين المكتسبات السابقة و التعلمات اللاحقة.
ـ تمكين المدرس من البحث عن بدائل بيداغوجية و ديداكتيكية جديدة.
ـ تجاوز معيقات التعلم التي لا يكون المتعلم بالضرورة سببا فيها.
ـ تقليص الفوارق التعلمية بين المتعلمين.
ـ تحقيق الاندماج بين مجموعة الفصل الواحد.
ـ تيسير عملية الربط بين المكتسبات السابقة و التعلمات اللاحقة.
ـ تمكين المدرس من البحث عن بدائل بيداغوجية و ديداكتيكية جديدة.
3) المنطلقات النظرية للدعم البيداغوجي:
تستند أنشطة الدعم البيداغوجي إلى نظريتين بيداغوجيتين أساسيتين هما:
تستند أنشطة الدعم البيداغوجي إلى نظريتين بيداغوجيتين أساسيتين هما:
أ) البيداغوجيا الفارقية:
و هي عبارة عن ممارسات وتقنيات بيداغوجية تقوم على أساس وجود فروق فردية بين التلاميذ في الوسط المدرسي تتجلى في:
و هي عبارة عن ممارسات وتقنيات بيداغوجية تقوم على أساس وجود فروق فردية بين التلاميذ في الوسط المدرسي تتجلى في:
- فوارق معرفية: تتمثل في اختلاف إيقاع فعل التعلم، واللاتطابق بين زمن التعليم وزمن التعلم، وتعدد الاستراتيجيات المعرفية وأساليب التعلم وغيرها...
- فوارق سوسيو ثقافية: ترتبط بالقيم والمعتقدات واللغة وأنماط التنشئة الاجتماعية والخصوصيات الثقافية.
ـ فوارق سيكولوجية: إن لكل تلميذ شخصية تميزه وكيانا وجدانيا تغذيه مختلف العواطف المكتسبة، والتي تتحكم في نوعية السلوكات والتصرفات وردود الأفعال الصادرة عن الشخصية إزاء مختلف المواقف.
- فوارق سوسيو ثقافية: ترتبط بالقيم والمعتقدات واللغة وأنماط التنشئة الاجتماعية والخصوصيات الثقافية.
ـ فوارق سيكولوجية: إن لكل تلميذ شخصية تميزه وكيانا وجدانيا تغذيه مختلف العواطف المكتسبة، والتي تتحكم في نوعية السلوكات والتصرفات وردود الأفعال الصادرة عن الشخصية إزاء مختلف المواقف.
ب) بيداغوجيا الخطأ:
و هي تصور و منهج لعملية التعليم والتعلم يقوم على إعتبار الخطأ استراتيجية للتعليم والتعلم، فهو استراتيجية للتعليم لأن الوضعيات الديداكتيكية تعد وتنظم في ضوء المسار الذي يقطعه المتعلم لاكتساب المعرفة أو بنائها من خلال بحثه، وما يمكن أن يتخلل هذا البحث من أخطاء. وهو استراتيجية للتعلم لأنه يعتبر الخطأ أمرا طبيعيا وايجابيا يترجم سعى المتعلم للوصول إلى المعرفة.
و هي تصور و منهج لعملية التعليم والتعلم يقوم على إعتبار الخطأ استراتيجية للتعليم والتعلم، فهو استراتيجية للتعليم لأن الوضعيات الديداكتيكية تعد وتنظم في ضوء المسار الذي يقطعه المتعلم لاكتساب المعرفة أو بنائها من خلال بحثه، وما يمكن أن يتخلل هذا البحث من أخطاء. وهو استراتيجية للتعلم لأنه يعتبر الخطأ أمرا طبيعيا وايجابيا يترجم سعى المتعلم للوصول إلى المعرفة.
و بناء على هاتين النظريتين، فإن أنشطة الدعم تتأسس انطلاقا من بعض المبادئ نوردها كالتالي:
ـ لكل متعلم وتيرته الخاصة في التعلم، فزمن التعلم يختلف من متعلم لآخر.
ـ لكل متعلم نمطه الخاص في التعلم (التعلم عن طريق السمع ، التعلم بالمشاهدة ، التعلم بالممارسة الحسية.
ـ لكل متعلم استراتيجيته (منهجيته) الخاصة في التعلم.
ـ لكل متعلم درجة معينة في التحفز للتعلم، و تختلف طبيعة الدوافع الداخلية و الخارجية من تلميذ لآخر.
ـ لكل متعلم تاريخ مدرسي خاص به.
ـ لكل متعلم ظروفه الخاصة به في العيش داخل أسرته.
ـ لكل مدرس أسلوبه و وتيرته الخاصة في التدريس...
ـ لكل متعلم نمطه الخاص في التعلم (التعلم عن طريق السمع ، التعلم بالمشاهدة ، التعلم بالممارسة الحسية.
ـ لكل متعلم استراتيجيته (منهجيته) الخاصة في التعلم.
ـ لكل متعلم درجة معينة في التحفز للتعلم، و تختلف طبيعة الدوافع الداخلية و الخارجية من تلميذ لآخر.
ـ لكل متعلم تاريخ مدرسي خاص به.
ـ لكل متعلم ظروفه الخاصة به في العيش داخل أسرته.
ـ لكل مدرس أسلوبه و وتيرته الخاصة في التدريس...
4) أنواع الدعم البيداغوجي و مجالاته:
يختلف تصنيف الدعم باختلاف معايير التصنيف التي تتحدد فيما يلي:
يختلف تصنيف الدعم باختلاف معايير التصنيف التي تتحدد فيما يلي:
أ) معيار الترتيب الزمني: و يمكن تصنيف أنواع الدعم وفق هذا المعيار إلى:
ـالدعم الوقائي: و له ارتباط وثيق بالتقويم التشخيصي، و سمي بالوقائي لأنه يقي المتعلم من التعثر قبل بدء عملية التعليم و التعلم.
ـالدعم التتبعي: و له علاقة بالتقويم التكويني، و وظيفته ترشيد جهد المتعلم و سد ثغراته بتدخلات آنية فورية مستمرة.
ـ الدعم التعويضي: يقع في نهاية التدريس، و ينطلق من نتائج التقويم الإجمالي، و الغرض منه تقليص الفوارق و تعويض النقص الملاحظ في نتائج تقويم التعلمات.
ـالدعم التتبعي: و له علاقة بالتقويم التكويني، و وظيفته ترشيد جهد المتعلم و سد ثغراته بتدخلات آنية فورية مستمرة.
ـ الدعم التعويضي: يقع في نهاية التدريس، و ينطلق من نتائج التقويم الإجمالي، و الغرض منه تقليص الفوارق و تعويض النقص الملاحظ في نتائج تقويم التعلمات.
ب) معيار مجال الشخصية: و يقسم هذا النوع من الدعم إلى:
ـ الدعم النفسي: و يهم المتعلمين الذين يعانون صعوبات و مشاكل نفسية تعيق تعلماتهم.
ـ الدعم الاجتماعي: و يستهدف مساعدة المتعلمين على تجاوز الصعوبات و المعيقات الاجتماعية التي قد تؤثر في مسارهم الدراسي.
ـ الدعم المعرفي المنهجي: ينصب على المعارف و المهارات و منهجيات العمل المطلوب اكتسابها.
ـ الدعم الاجتماعي: و يستهدف مساعدة المتعلمين على تجاوز الصعوبات و المعيقات الاجتماعية التي قد تؤثر في مسارهم الدراسي.
ـ الدعم المعرفي المنهجي: ينصب على المعارف و المهارات و منهجيات العمل المطلوب اكتسابها.
ج) معيار العدد: تندرج ضمنه الأنواع التالية:
ـ الدعم الجماعي: و يهم جماعة القسم بكاملها.
ـ الدعم الخاص: و يتفرع هذا الصنف إلى:
+ دعم خاص بالمجموعات المتجانسة: و هي التي تعاني من قواسم مشتركة و ثغرات متقاربة تستوجب تخصيصهم بأنشطة معينة.
+ دعم خاص بالمجموعات غير المتجانسة: يتم لفائدة مجموعة مختلفة من حيث مستويات التحصيل و القدرات، و يرتكز أساسا على التعاون و العمل البيني الأفقي داخل المجموعة.
+ الدعم الفردي: و هو دعم موجه لمتعلم واحد، و يتخذ شكل إرشادات كتابية أو شفهية يلتزم بها المتعلم منفردا.
ـ الدعم الجماعي: و يهم جماعة القسم بكاملها.
ـ الدعم الخاص: و يتفرع هذا الصنف إلى:
+ دعم خاص بالمجموعات المتجانسة: و هي التي تعاني من قواسم مشتركة و ثغرات متقاربة تستوجب تخصيصهم بأنشطة معينة.
+ دعم خاص بالمجموعات غير المتجانسة: يتم لفائدة مجموعة مختلفة من حيث مستويات التحصيل و القدرات، و يرتكز أساسا على التعاون و العمل البيني الأفقي داخل المجموعة.
+ الدعم الفردي: و هو دعم موجه لمتعلم واحد، و يتخذ شكل إرشادات كتابية أو شفهية يلتزم بها المتعلم منفردا.
د) معيار جهة الدعم: و ينقسم إلى نوعين هما:
ـ الدعم الداخلي: و هو الذي تنظمه المؤسسة داخل الفصل أو داخل فضاءات المؤسسة الأخرى، و ينقسم إلى:
+ الدعم المندمج: و يتم من خلال أنشطة القسم، و يشمل الدعم الوقائي و التتبعي و التعويضي المشار إليها سابقا.
+ الدعم المؤسسي:يتم خارج القسم وداخل المؤسسة في إطار أقسام خاصة، ومن إجراءاته :
• إنجاز مشروع المؤسسة لتغطية بعض جوانب النقص لدى المتعلمين.
• إحداث أقسام خاصة بالدعم في مواد معنية.
• الدعم في فضاءات مدرسية أخرى كمراكز التوثيق والخزانة المدرسية والقاعات متعددة الوسائط.
ـ الدعم الخارجي:يتم خارج المؤسسة عبر إجراءات منظمة منها :
• شراكات مع مؤسسات أو هيئات تتكلف بمشروع معين لدعم المتعلمين.
• فضاءات خارج المؤسسات التعليمية، كالمكتبات العامة ومراكز التوثيق ودور الشباب والثقافة،
+ الدعم المندمج: و يتم من خلال أنشطة القسم، و يشمل الدعم الوقائي و التتبعي و التعويضي المشار إليها سابقا.
+ الدعم المؤسسي:يتم خارج القسم وداخل المؤسسة في إطار أقسام خاصة، ومن إجراءاته :
• إنجاز مشروع المؤسسة لتغطية بعض جوانب النقص لدى المتعلمين.
• إحداث أقسام خاصة بالدعم في مواد معنية.
• الدعم في فضاءات مدرسية أخرى كمراكز التوثيق والخزانة المدرسية والقاعات متعددة الوسائط.
ـ الدعم الخارجي:يتم خارج المؤسسة عبر إجراءات منظمة منها :
• شراكات مع مؤسسات أو هيئات تتكلف بمشروع معين لدعم المتعلمين.
• فضاءات خارج المؤسسات التعليمية، كالمكتبات العامة ومراكز التوثيق ودور الشباب والثقافة،
5) سيرورة الدعم البيداغوجي و بناء أنشطته:
كما سبقت الإشارة لذلك فالدعم ينجز بدالة التقويم، فالدعم و التقويم عمليتان متلازمتان متكاملتان.فالدعم لن يحقق أهدافه ما لم ينطلق من نتائج و معطيات التقويم. و هكذا فإن سيرورة الدعم البيداغوجي تتم من خلال مجموعة من الخطوات المتسلسلة تبدأ ببناء وضعيات تقويمية. و فيما يلي أهم مراحل بناء أنشطة الدعم:
أ ـ بناء الوضعيات التقويمية: و تتكون من الأدوات المستعملة (روائز ، اختبارات) و من المهام المنوطة لكل من المدرس و المتعلم في كيفية التعامل مع تلك الأدوات، بالإضافة إلى تحديد ظروف الإنجاز و أشكاله.
و تعتبر الاختبارات الموضوعية الأدوات الأكثر ملاءمة لبناء وضعيات تقويمية (أسئلة الصحة و الخطأ ، أسئلة الوصل ، أسئلة الاختيار من متعدد ).
ب ـ استثمار الأخطاء: و يكون ذلك بتفريغ نتائج المتعلمين و تصنيفها:
ـ البحث عن أسباب الخطأ: كعدم التحكم في موارد قبلية ، عدم استيعاب أو تذكر مفاهيم أو قوانين ، عدم القدرة على تطبيقها ....
ـ تشكيل مجموعات التلاميذ حسب صنف الخطأ.
ج ـ بناء أنشطة الدعم تبعا لأصناف الأخطاء و أسبابها:
إن بناء أنشطة الدعم ينبغي أن تخضع لمجموعة من الضوابط يمكن تحديد بعضها كالتالي:
ـ تحديد نوع التعثر و حاجات كل مجموعة.
ـ توزيع المتعلمين إلى مجموعات حسب نوع التعثر.
ـ اختيار الأنشطة الملائمة لكل مجموعة.
ـ اعتبار الفصل خلال هذه الحصص فصلا متعدد المستويات.
ـ اعتماد تقنيات التنشيط التي تناسب تعدد المستويات.
ـ تشجيع المتعلمين على التعلم الذاتي.
ـ مساعدتهم على تجاوز تعثراتهم دون تجريح أو إهانة ...
و تعتبر الاختبارات الموضوعية الأدوات الأكثر ملاءمة لبناء وضعيات تقويمية (أسئلة الصحة و الخطأ ، أسئلة الوصل ، أسئلة الاختيار من متعدد ).
ب ـ استثمار الأخطاء: و يكون ذلك بتفريغ نتائج المتعلمين و تصنيفها:
ـ البحث عن أسباب الخطأ: كعدم التحكم في موارد قبلية ، عدم استيعاب أو تذكر مفاهيم أو قوانين ، عدم القدرة على تطبيقها ....
ـ تشكيل مجموعات التلاميذ حسب صنف الخطأ.
ج ـ بناء أنشطة الدعم تبعا لأصناف الأخطاء و أسبابها:
إن بناء أنشطة الدعم ينبغي أن تخضع لمجموعة من الضوابط يمكن تحديد بعضها كالتالي:
ـ تحديد نوع التعثر و حاجات كل مجموعة.
ـ توزيع المتعلمين إلى مجموعات حسب نوع التعثر.
ـ اختيار الأنشطة الملائمة لكل مجموعة.
ـ اعتبار الفصل خلال هذه الحصص فصلا متعدد المستويات.
ـ اعتماد تقنيات التنشيط التي تناسب تعدد المستويات.
ـ تشجيع المتعلمين على التعلم الذاتي.
ـ مساعدتهم على تجاوز تعثراتهم دون تجريح أو إهانة ...
6) بطاقة نمطية لبناء أنشطة الدعم:
المكون: اللغة العربية المادة: التراكيب المستوى: الرابع
ـ الموارد المستهدفة بالدعم: النواسخ الفعلية و الحرفية
ـ التعثرات المرصودة: ـ الخلط بين عمل النواسخ الفعلية و الحرفية.
ـ عدم ضبط حركات الإعراب حين التعامل مع النواسخ الفعلية و الحرفية.
ـ الموارد المستهدفة بالدعم: النواسخ الفعلية و الحرفية
ـ التعثرات المرصودة: ـ الخلط بين عمل النواسخ الفعلية و الحرفية.
ـ عدم ضبط حركات الإعراب حين التعامل مع النواسخ الفعلية و الحرفية.
المرحلة الأولى: بناء وضعية تقويمية للتشخيص:
يتم تدوين جمل اسمية على السبورة، و يكلف المتعلمون بحلها كتابة:
صل بسهم:
البردُ قارسًا في فصل الشتاء
كانَ البحرَ هائجٌ
إن التلميذَ مجتهدٌ
القطَّ شرسٌ
المرحلة الثانية: استثمار الأخطاء:
ـ بعد تصحيح الإنجازات يتم تفريغ النتائج و تصنيف المتعلمين حسب نوع الصعوبة، و ذلك في جدول مناسب.
ـ يتم تكوين المجموعات المرشحة للدعم حسب درجة التعثر.
المرحلة الثالثة: بناء أنشطة الدعم:
ـ اقتراح أنشطة مختلفة لتلك التي تم تقديم الموارد بها.
ـ تدوين القاعدة على جانب السبورة.
ـ يمكن استعمال بطاقات النواسخ الفعلية و الحرفية، بحيث توضع في علبة بطاقات كتبت عليها جمل إسمية، و في علبة أخرى بطاقات لنواسخ فعلية و حرفية مختلفة.
Aucun commentaire